Rumored Buzz on الابتزاز العاطفي
Rumored Buzz on الابتزاز العاطفي
Blog Article
يجب يتعامل الانسان مع حالات الابتزاز العاطفي، بذكاء وحكمة، سواء من طرف الزوج أو الزوجة أو الأم أو الأبناء أو الحبيب أو الخطيب.
فيؤثر هذا النمط القاسي على مشاعر الضحية لفترة طويلة، وربما يشعرها بالضعف أو يزيد من شعورها بعدم الثقة بالنفس، مما يضر بصحتها النفسية.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
يمكنك حماية نفسك من التعرض إلى الابتزاز العاطفي عبر القيام بالآتي:
المبتزون ليسوا دوما أشخاصا سيئين ولا أشرارا يتضح بشكل جلي شرهم من أعينهم، عادة ما يكونون أقرب الناس إليك وأكثر من يحبك في الحياة على الإطلاق، لكنه يريد السيطرة عليك باستخدام تقنيات مختلفة، قد لا يكون واعيا لمدى سوئها، قد يمارس المبتزون الابتزاز العاطفي حتى دون وعي منهم بأنهم يتلاعبون بمشاعرك ويستخدمونها لأجل قيادتك والسيطرة عليك.
يجب أن يكون الشخص الابتزاز العاطفي بعيدا عن خصمه في حال شعر أنه يبتزه أو يستخدمه للقيام بشؤونه الشخصية.
يجب عليك في البداية أن تكون صادقاً مع نفسك، وتلقي نظرةً فاحصةً وموضوعيةً على سلوك شريكك وتحاول التعرف على سلوكه المهيمن بجميع أشكاله.
إذا واصلت المقاومة السلبية أو الامتثال للتهديدات، فأنت تواصل الدائرة.
الابتزاز العاطفي هو آلية اضطراب شديد تشهدها بعض العلاقات، وهو شكل من أشكال التلاعب يستخدمه الشخص لمطالبة ضحاياه وتهديدهم للحصول على ما يبتغي.
لعل أفضل ما يجيده المتلاعب هو العيش في دور الضحية التي انقلب عليها الجميع، وتقف وحيدة أمام عواصف الكون.
تم استخدام المصطلح لوصف نوع واحد من نماذج التحكم في الفصل الذي يستخدمه المعلمون غالبًا. كما استخدمت أيضا الدكتورة إستر فيلار ، وهي طبيبة أرجنتينية وكاتبة مناهضة للنسوية، مصطلح "الابتزاز العاطفي" في أوائل السبعينيات لوصف استراتيجية الأبوة والأمومة التي لوحظت بين بعض الأمهات اللائي لديهن أطفال متعددون.
فتراه بطلًا وتلجأ إليه متى اعترتك الحيرة في أمر ما، وكلها سبل للسيطرة عليك.
وانتشر مفهوم الابتزاز منذ أخر التسعينات، ولا يحكم الحكم على العلاقات الفاشلة بأنها علاقات ابتزاز عاطفي.
لو كنت تحبني لما سألتني لماذا أقضي بعض الوقت ليلا خارج البيت.